10 مارس 2014
الاتحاد الوطني لطلبة المغرب لجنة المعتقل
تقرير عن القافلة التضامنية مع المعتصمين بكلية
العلوم ظهر المهراز يوم 09 مارس 2014
كاستمرارية للمعركة النضالية، وكما كان مقررا عرف موقع
ظهر المهراز، يوم الأحد 09 مارس 2014، قافلة تضامنية وطنية نحو المعتصم المفتوح بكلية
العلوم، وقد عرفت هذه المحطة النضالية نجاحا متميزا، وحضورا وازنا للجماهير
الطلابية ومناضلي ومناضلات الشعب المغربي، وقد انطلق الشكل النضالي بمسيرة داخل
المركب الجامعي، تخللتها وقفة أمام الحي الجامعي الأول الذي تم إغلاقه، بهدف إدانة
الجريمة والتشبث بعودة الحي الجامعي، وأعطيت خلالها كلمة أولية للجنة المعتقل المنظمة
للخطوة وكذلك كلمة لأحد مناضلي النهج الديمقراطي القاعدي سابقا، والذي مر بتجربة
نضالية داخل ساحة 20 يناير، لتعود المسيرة نحو المعتصم بكلية العلوم، تلتها كلمات
ومداخلات مختلفة للإطارات والتيارات المناضلة الحاضرة وكذلك مناضلي الشعب المغربي
وحركة 20 فبراير بالعديد من التنسيقيات واختتمت بأمسية فنية ملتزمة نشطتها كل من
الفرقة الغنائية والفرقة المسرحية المنضويتان تحت لواء الاتحاد الوطني لطلبة
المغرب بموقع ظهر المهراز، وهذه لائحة بأسماء المتدخلين بالمناسبة:
- لجنة المعتقل.
- أوطم موقع تازة.
- أوطم موقع القنيطرة.
- أوطم موقع سايس.
- أوطم موقع مكناس.
- أوطم موقع الرباط.
- أم المعتقل السياسي السابق محمد رضا الدرقاوي.
- شهادة مناضل
النهج الديمقراطي القاعدي الذي تعرض لمحاولة اغتيال على يد قوى القمع خلال التدخل
القمعي في حق المعتصمين.
- حركة 20 فبراير طنجة.
- حركة 20 فبراير الدار البيضاء.
- حركة 20 فبراير فاس.
- المعتقل السياسي السابق الذي فرض إطلاق سراحه مؤخرا، مناضل النهج
الديمقراطي القاعدي محمد غلوط(هرمومو).
- الجمعية الوطنية لحملة الشهادات المعطلين بالمغرب فرع
القرية.
- الجمعية الوطنية لحملة الشهادات المعطلين بالمغرب فرع
المنزل.
- أحد مناضلي الشعب المغربي بتاهلة.
- أحد مناضلي فرع الفنيدق للجمعية الوطنية لحملة الشهادات
المعطلين بالمغرب.
- "تيار المناضلة" بفاس.
- النهج الديمقراطي القاعدي.
وفي الأخير نحيي عاليا الجماهير الطلابية على حضورها
الوازن، ونحيي كل التيارات والإطارات المناضلة، وحركة 20 فبراير وكل المناضلين
الشرفاء الذين حضروا للإسهام في إنجاح هذه المحطة النضالية.
بالنضال والصمود ... والمكاسب ستعود
لا سلام لا استسلام .... معركة إلى الأمام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق