في إطار مواصلة أشكالها
النضالية خاضت حركة 20 فبراير طنجة شكلا نضاليا تعبويا في إطار الاستمرارية التي أراد لها الأصدقاء قبل
الأعداء أن تموت في المهد، حيث كانت الصخرة التي تكسرت عليها أوهامهم إد كانوا
يعدون العدة لتأبينها فما كان أن حملت نعشهم على أكتافها لتزفهم إلى مثواهم الأخير
مزبلة التاريخ لتعلن ميلادها من جديد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق