الجمعة، 13 ديسمبر 2013

الاتحاد الوطني لطلبة المغرب - الحي الجامعي الثاني اناث ظهر المهراز/ الملف المطلبي.

الاتحاد الوطني لطلبة المغرب        الحي الجامعي الثاني اناث ظهر المهراز
الملف المطلبي.
استمرارا في المعركة النضالية التي تخوضها الطالبات داخل الحي الجامعي الثاني اناث ظهر المهراز - فاس، تحت لواء الاتحاد الوطني لطلبة المغرب، وفي ظل استمرار ادارة الحي  في نهج سياسة الاقصاء في حق الطالبات، عبر حرمانهن من السكن الجامعي وتشريدهن. تم تنظيم عدة خطوات نضالية ونقاشات تفاعلية تم في آخرها صياغة الملف المطلبي التالي:

-        مجانية السكن.
-        إلغاء الالتزام.
-        استفادة كل الطالبات (الاجازة، السنة الرابعة، الماستر، الدكتورة) بدون قيد أو شرط.
-        الزيادة في عدد الأسرة من داخل الحي الجامعي وكذلك الخزانات.
-        بناء اجنحة جديدة كافية لإيواء كافة الطالبات.
-        إصلاح الغرف والمرافق الصحية.
-        الفتح الباب القديم الرابط بين الجناح C والجناح E.
-        إعادة فتح الباب المؤدية صوب الساحة الجامعية.
-        تمديد فتح الباب الرئيسية في وجه الطالبات إلى حدود الساعة العاشرة مساء.
-        بناء حمامات جديدة، وإصلاح المستعملة مع تمديد عدد الأيام والساعات.
-        توفير الكراسي والطاولات من داخل الغرف، المقصف والمكتبة.
-        توسيع المكتبة، وبناء مكتبات أخرى.
-        توفير الكتب والمراجع من داخل المكتبة لجميع التخصصات.
-        إعلاء السور المحادي لحي الليدو.
-        توفير قاعة الأنترنيت بالمجان.
-        توفير مركز للطبع بالمجان.
-        توسيع المسجد وتزويده بالماء الساخن.
-        تعميم خدمة WIFI من داخل الحي الجامعي.
-        توفير سيارة اسعاف من داخل الحي الجامعي، وبناء مستوصف من داخله.
-        توفير قاعة لاستقبال عائلة الطالبات.
-        السماح للعائلات بالزيارة من داخل الحي.
-        توفير قاعة خاصة بالطالبات المكفوفات مع تجهيزها بآلات السمع وكذلك طريقة برايل.
-        إزالة الكامرات من داخل الحي الجامعي الثاني.
-        توفير قاعة للأنشطة الثقافية تحت اشراف الاتحاد الوطني لطلبة المغرب.
-        حق الطالبات في الاطلاع على ميزانية الحي، ومحاسبة كل المسؤولين عن نهبها.
-        فصل إدارة الحي عن وزارة الداخلية.
ما لم يحقق بالنضال، يحقق بالمزيد من النضال.
عاش الاتحاد الوطني لطلبة المغرب
لا سلام لا استسلام .. المعركة إلى الأمام


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق