فاس في:05غشت2014
الاتحاد الوطني لطلبة المغرب لجنةالمعتقل
تقرير حول المحاكمة الصورية
ثم تقديم المعتقلين السياسيين 12 القابعين من داخل السجن الرجعي عين قادوس، من بينهم الرفيق مصطفى مزياني الذي يخوض معركة الإضراب المفتوح عن الطعام وصل يومه 64، وهو في وضعية جد خطيرة تنذر بالاستشهاد في القريب العاجل من داخل "المستشفى الجامعي CHU" مكبل الأيدي، بدون حركة، فاقد للسمع والكلام والبصر، وقد عرفت جوانب "محكمة الاستئناف" أشكالا نضالية متميزة بحضور عائلات المعتقلين السياسيين إلى جانب الجماهير الطلابية، فور ولوج المعتقلين السياسيين من "عين قادوس" إلى "محكمة الاستئناف" ثم رفع مجموعة من
الشعارات المنددة والمطالبة بإطلاق سراحهم، والمعرفة بقضية الاعتقال السياسي باعتبارها قضية طبقية، كل هذا تحت تطويق قمعي بمختلف الأجهزة السرية والعلنية منها التي طاردت المناضلين بشكل تتري، مما يذل على الحقد الدفين الذي يكنه النظام القائم لكل المناضلين الشرفاء وأبناء الشعب الأوفياء، حيث وفي مشهد لا نعاينه إلا في فلسطين، ثم محاصرة أحد المناضلين في محاولة اعتقاله، إلا أن صمود وتشبث عائلات المعتقلين السياسيين والجماهير الطلابية حال دون اعتقاله في ملحمة بطولية، واستمرت أشواط المحاكمة الصورية بشكل مارطوني أزيد من 8 ساعات، مرفوقة باعتصام عائلات المعتقلين السياسيين، وموازاة مع خروج المعتقلين السياسيين من " محكمة الاستئناف" ثم تجسيد الشكل النضالي للمرة الثانية، حيث ثم رفع الشعارات جنبا إلى جنب مع المعتقلين السياسيين الذين تبادلوا التحايا مع عائلاتهم ورفاقهم وكل الحاضرين، وللمرة الثانية تدخلت قوى القمع مستفزة العائلات والمناضلين مما أدى إلى استنكار كبير من لذن الجماهير الشعبية .
الحرية لكافة المعتقلين السياسيين
شعب المغرب سير سير... حتى النصر والتحرير
الاتحاد الوطني لطلبة المغرب لجنةالمعتقل
تقرير حول المحاكمة الصورية
ثم تقديم المعتقلين السياسيين 12 القابعين من داخل السجن الرجعي عين قادوس، من بينهم الرفيق مصطفى مزياني الذي يخوض معركة الإضراب المفتوح عن الطعام وصل يومه 64، وهو في وضعية جد خطيرة تنذر بالاستشهاد في القريب العاجل من داخل "المستشفى الجامعي CHU" مكبل الأيدي، بدون حركة، فاقد للسمع والكلام والبصر، وقد عرفت جوانب "محكمة الاستئناف" أشكالا نضالية متميزة بحضور عائلات المعتقلين السياسيين إلى جانب الجماهير الطلابية، فور ولوج المعتقلين السياسيين من "عين قادوس" إلى "محكمة الاستئناف" ثم رفع مجموعة من
الشعارات المنددة والمطالبة بإطلاق سراحهم، والمعرفة بقضية الاعتقال السياسي باعتبارها قضية طبقية، كل هذا تحت تطويق قمعي بمختلف الأجهزة السرية والعلنية منها التي طاردت المناضلين بشكل تتري، مما يذل على الحقد الدفين الذي يكنه النظام القائم لكل المناضلين الشرفاء وأبناء الشعب الأوفياء، حيث وفي مشهد لا نعاينه إلا في فلسطين، ثم محاصرة أحد المناضلين في محاولة اعتقاله، إلا أن صمود وتشبث عائلات المعتقلين السياسيين والجماهير الطلابية حال دون اعتقاله في ملحمة بطولية، واستمرت أشواط المحاكمة الصورية بشكل مارطوني أزيد من 8 ساعات، مرفوقة باعتصام عائلات المعتقلين السياسيين، وموازاة مع خروج المعتقلين السياسيين من " محكمة الاستئناف" ثم تجسيد الشكل النضالي للمرة الثانية، حيث ثم رفع الشعارات جنبا إلى جنب مع المعتقلين السياسيين الذين تبادلوا التحايا مع عائلاتهم ورفاقهم وكل الحاضرين، وللمرة الثانية تدخلت قوى القمع مستفزة العائلات والمناضلين مما أدى إلى استنكار كبير من لذن الجماهير الشعبية .
الحرية لكافة المعتقلين السياسيين
شعب المغرب سير سير... حتى النصر والتحرير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق